Non... à la marginalisation de l'actuel...

حتى لا نظيع في مهاترات ...الظلاميين
بعد ما طالعت هذه الأيام ما يجري على مستوى التدوينات وبعض من سجالات ذات بعد و رؤى غيبية بعيدة كل البعد عما يتطلع له الإنسان من حياة كريمة لا يشوبها التنغيص و التنكيس ومتطلعة الى مايصبو له الكائن البشري من حق في حياة فيها حق المعتقد و الأيمان او الإلحاد بشرط ان لايفرض طرف آخر أقكاره على الآخرين بدعوى ملكيته للحقيقة او الوحي السماوي... فإنني أرجو من كل المدونين العقلانيين رفض الدخول في هذه النقاشات البزنطية التي لا طائل من وراءها سوى تهميش الحقيقة و الدخول لعالم الأوهام و الخرافات وهو مايريده الظلاميون حتى يقلصوا مساحة الفكر الإنساني ويجتاحوا مساحات الحرية لخنقها لانهم أعداءها..