الحركات الظلامية الوهابية و الغنوشية و قريباتها و بنات عماتها و خالاتها التي تعد المؤمنين و المؤمنات في الوطن و خارجه بإقامة العدل و الميزان بين جميع شرائح المجتمع المرعوب من العدل القزوردي الجاثم على صدورنا منذ عشرات السنين ، سوف تحدثنا عن محاسن إقامة الحدّ و جدواه في صناعة شعب معتوه و نظيف و خال من كل تساءل برئ أو غير برئ ، فيكفي ان ترى هذا الحصّة الوطنية لإقامة العدل أمام الملإ على إمرأة قبّلت خطيبها حتى تفهمون إلى أيّ عدل و مجتمع يتوقون ؟؟؟ وألى أيّ عهد يريدون الرجوع بنا...؟؟؟